السبت. يونيو 10th, 2023

كتبت/نادين أحمد

 

لم أتعافى بالكامل بعد،  فذَلك الجزء الذي استأصلته لم يكن الجزء الوحيد المصاب بك.

لا أدري أهي لعنة الفراق أم التعلق

سئمت من ترقيع ثوب روحي وحسه على الحراك والمواصلة وكأن شيئاً لم يكن.

ومع ذلك أعلم أنني لن أتوقف عن محاولة إخفاء ندوبي

والتي دائماً ما تبوء بالفشل لتكشف مع أول خدش ولكن لا بأس!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *