تعليم

دكتور رضا حجازي صورة مختلفة لوزراء التعليم 

كتب / إبراهيم نشأت ائتلاف معلمي مصر 

دكتور رضا حجازي صورة مختلفة لوزراء التعليم

……

مما لا شك فيه أن تولي دكتور رضا حجازي وزارة التربية والتعليم يعطي صورة مختلفة تماما حيث إن دكتور رضا يجمع بين الجانب الأكاديمي والجانب الميداني في التعليم حيث إن دكتور رضا هو ابن وزارة التعليم منذ بدايته كمعلم والتدرج في الوظائف مما أدى إلى اكتسابه خبرة كبيرة بالإضافة إلى تأسيس والإشراف على مجموعة متميزة من الحقائب التعليمية والحصول على أعلى المراتب العلمية المتخصصة.

يتماشى هذا مع مجموعة النشرات والقرارات والتعيينات والكتب الوزارية التي صدرت عن وزارة التعليم تؤكد على تعيين قيادات جديدة في مختلف المديريات التعليمية والعمل على ضخ الدماء والحيوية في المديريات بما يعود بالفائدة على النهوض بالعملية التعليمية مع إعادة هيكلة ديوان وزارة التعليم وإنشاء مجموعة متميزة من الإدارات المركزية تضم في داخلها أدارت مهمة وجديدة تلبي احتياجات المعلمين والطلاب وأولياء الأمور.

يضاف إلى ذلك صدور الكتاب الدوري رقم ٢٧ استعدادا لعام الدراسي الجديد الذي تؤكد جميع بنوده ٢٦ اتخاذ جميع الإجراءات التي تضمن عاما دراسيا ناجحا لجميع وتضمن هذا الكتاب الدوري التأكيد على أهمية وسائل التواصل الاجتماعي وتوظيفها بما يضمن سهولة التواصل واختصارا لوقت والمجهود وهذا يحدث نقلة كبيرة في طريقة التفكير القديمة التي كانت تؤخر كثيرا بالإضافة إلى التأكيد على أهمية فصول الخدمات العام والفني وأن يطبق على فصول الخدمات كل ما يطبق على فصول المدارس الرسمية حيث إن طلاب الخدمات طلاب نظاميون فترة مسائية وهذا تغيير إيجابي وتأكيد على أهمية فصول الخدمات التي كانت لا تحظى بالاهتمام الأمثل والاهتمام بالحقائب التدريبية المختلفة المتميزة لقيادات التعليمية والمعلمين والطلاب وكل هذا يتضح من خلاله أن الصورة في التعليم مختلفة كثيرا لأن على رأس العملية التعليمية دكتور رضا حجازي الذي يعرف جيدا ويمسك بكل مفاتيح النجاح في التعليم يدعمه في هذا سنوات طويلة من الخبرة والنجاح فلا يستطيع أي شخص إنكار أن وجود دكتور رضا في وزارة التعليم فرصة نادرة لن تتكرر لأنه يؤمن تماما بالعمل الميداني على أرض الواقع والبعد عن عمل المكاتب والنزول إلى المدارس والمتابعة العملية والفعلية لكل ما يحدث وان جميع التغييرات والتعيينات في القيادات والإدارات المركزية تمت من خلال دراسة وافية لجميع احتياجات الوزارة بعيدا عن أي حسابات أخرى فالهدف الأول والأخير هو تحقيق التوافق والتناغم بين الوزارة والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور ويتضح ذلك جيدا من خلال تأكيد دكتور رضا على هذا التواصل في الكتاب الدوري وأن شاء الله ستشهد المرحلة القادمة طفرة كبيرة في التعليم المصري على يد ومجهود كل المخلصين.

دكتور رضا حجازي صورة مختلفة

مما لا شك فيه أن تولي دكتور رضا حجازي وزارة التربية والتعليم يعطي صورة مختلفة تماما حيث إن دكتور رضا يجمع بين الجانب الأكاديمي والجانب الميداني في التعليم حيث إن دكتور رضا هو ابن وزارة التعليم منذ بدايته كمعلم والتدرج في الوظائف مما أدى إلى اكتسابه خبرة كبيرة بالإضافة إلى تأسيس والإشراف على مجموعة متميزة من الحقائب التعليمية والحصول على أعلى المراتب العلمية المتخصصة.

يتماشى هذا مع مجموعة النشرات والقرارات والتعيينات والكتب الوزارية التي صدرت عن وزارة التعليم تؤكد على تعيين قيادات جديدة في مختلف المديريات التعليمية والعمل على ضخ الدماء والحيوية في المديريات بما يعود بالفائدة على النهوض بالعملية التعليمية مع إعادة هيكلة ديوان وزارة التعليم وإنشاء مجموعة متميزة من الإدارات المركزية تضم في داخلها أدارت مهمة وجديدة تلبي احتياجات المعلمين والطلاب وأولياء الأمور.

يضاف إلى ذلك صدور الكتاب الدوري رقم ٢٧ استعدادا لعام الدراسي الجديد الذي تؤكد جميع بنوده ٢٦ اتخاذ جميع الإجراءات التي تضمن عاما دراسيا ناجحا لجميع وتضمن هذا الكتاب الدوري التأكيد على أهمية وسائل التواصل الاجتماعي وتوظيفها بما يضمن سهولة التواصل واختصارا لوقت والمجهود وهذا يحدث نقلة كبيرة في طريقة التفكير القديمة التي كانت تؤخر كثيرا بالإضافة إلى التأكيد على أهمية فصول الخدمات العام والفني وأن يطبق على فصول الخدمات كل ما يطبق على فصول المدارس الرسمية حيث إن طلاب الخدمات طلاب نظاميون فترة مسائية وهذا تغيير إيجابي وتأكيد على أهمية فصول الخدمات التي كانت لا تحظى بالاهتمام الأمثل والاهتمام بالحقائب التدريبية المختلفة المتميزة لقيادات التعليمية والمعلمين والطلاب وكل هذا يتضح من خلاله أن الصورة في التعليم مختلفة كثيرا لأن على رأس العملية التعليمية دكتور رضا حجازي الذي يعرف جيدا ويمسك بكل مفاتيح النجاح في التعليم يدعمه في هذا سنوات طويلة من الخبرة والنجاح فلا يستطيع أي شخص إنكار أن وجود دكتور رضا في وزارة التعليم فرصة نادرة لن تتكرر لأنه يؤمن تماما بالعمل الميداني على أرض الواقع والبعد عن عمل المكاتب والنزول إلى المدارس والمتابعة العملية والفعلية لكل ما يحدث وان جميع التغييرات والتعيينات في القيادات والإدارات المركزية تمت من خلال دراسة وافية لجميع احتياجات الوزارة بعيدا عن أي حسابات أخرى فالهدف الأول والأخير هو تحقيق التوافق والتناغم بين الوزارة والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور ويتضح ذلك جيدا من خلال تأكيد دكتور رضا على هذا التواصل في الكتاب الدوري وأن شاء الله ستشهد المرحلة القادمة طفرة كبيرة في التعليم المصري على يد ومجهود كل المخلصين.

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى