
كتب : محمد الاسكندراني
ويذهب صاحبنا (فارس) بصحبة صاحبة الجلالة ليشتري س وراين من ذهب ودبلة ذهبية وأخرى من( لجين) كان ذلك تنفيذا لرغبة أمه صاحبة الجلالة فقد كان لايتأخر عن طاعتها أبدا فقد كان مثل عبد تحت قدمي أمه يحبها حتى الثمالة والحق أنها كانت نموذجا عجيبا وطرازا فريدا من النساء كانت إذا أقسمت على شيء وقع وإذا حلمت حلما تحقق ….كانت تحفظ بعض قصار السور للصلاة وكثيرة الصيام والقيام بيضاء القلب نقية الجوهر ….ووقعت الواقعة وخطب فارس صاحبتنا ابنة خالته في حفل بسيط …حاول أن يقنع نفسه بأن تلك الفتاة الضخمة ستكون زوجته المستقبلية …لكن دون جدوى