كتب : محمد الاسكندراني
في الجامعة حيث كان بالسنة الثالثة وقعت عينه على فتاة كأروع ما تكون(سمر)أوصافها غير عادية فعلا جذابة لدرجة تفوق الخيال والأصعب أنها تسكن في نفس شارعه ويراها كل يوم وقد تستقل الترام معه ذهابا وإيابا لكن صاحبنا (فارس )ما تعود أبدا أن يقتحم عالم فتاة هن من كن يقتحمن عالمه هكذا قدره ….حاول أن يجد في نفسه الجرأة في حديثها دون جدوى ….في كل مرة يكاد يكلمها فيتلعثم ويبتلع لسانه ويصمت….واتته فكرة في أن يوسط إحدى زميلاته بالجامعة ولكن من هي سفيرة النوايا الحسنة لتلك الخجولة التي هام بها صاحبنا ومنعته النوم لم يكن ساعتهاهاتف محمول أو فيس بوك او واتس آب الدنيا كانت مغلقة جدا وليتها ما انفتحت….!!!!❤️
