كتب/وليد رزق 
تشهد مصر حدث ضخم وعالمى، وهو استضافه قمة المناخ، والتي يشهدها العالم أجمع لمناقشة تطورات الأوضاع المناخية على مستوى العالم.
لتأتي الخلايا السرطانية التي تريد زعزعة الاستقرار، “وتعمل بلبلة” للمؤتمر الدولي، وتطلب حشد ونتكلم عن قضية حقوق الإنسان والحريات.
ويتصدر المشهد الخونة، والعملاء الخارجين عن القانون، ليحاولوا وبشتى الطرق تسليط الضوء والرأي العام على قضية شأن داخلي تمت فيها المحاكمة وادان القضاء المصرى كل من لعب دور في هذه القضية.
وهنا صمت العالم تجاه كلمة السيد وزير الخارجية الذى اخرس افواه من يدعون بحقوق الإنسان والمنظمات الدولية التى تدير أجندة ممنهجة تجاه الشرق الأوسط.
وتعلن مصر أمام العالم أجمع أن الشأن الداخلي هو شأن دولة شامخة لها قرارات ولها سلطة داخلية وخارجية. وهو الامر الذي جعل رؤساء العالم أجمع يفخرون أنهم على أرض مصر
عاشت مصر حره مستقلة.
